1 مَا أَحْسَنَ ومَا أَبْهَجَ أَنْ يَسْكُنَ الإِخْوَةُ مَعاً (فِي وِئَامٍ). 2 فَذَلِكَ مِثْلُ زَيْتِ الْمَسْحَةِ، الْعَطِرِ الْمَسْكُوبِ عَلَى الرَّأْسِ، النَّازِلِ عَلَى اللِّحْيَةِ، عَلَى لِحْيَةِ هَارُونَ، الْجَارِي إِلَى أَطْرَافِ ثَوْبِهِ، 3 بَلْ مِثْلُ نَدَى حَرْمُونَ الْمُتَقَاطِرِ عَلَى جَبَلِ صِهْيَوْنَ. فَإِنَّهُ هُنَاكَ أَمَرَ الرَّبُّ أَن تَحِلَّ الْبَرَكَةُ وَالْحَيَاةُ إِلَى الأَبَدِ.